الجزء الثاني من الثلاثية يعرض الكاتب حياة اسرة السيد أحمد عبد الجواد الذى يعيش في منطقة الحسين بعد وفاة نجله فهمي في أحداث ثورة 1919 ، وينمو الأبن الأصغر كمال ويرفض أن يدخل كلية الحقوق وذلك لشغفه بالأدب والعلوم والفلسفة ، ويتعرض لحياة نجلتي السيد أحمد وأواجهم وعلاقتهم ببعض وزواج ياسين وانتقاله إلى بيته الذى ورثه من أمه والذى يقع في قصر الشوق ، وتنتهي أحداث القصة بوفاة سعد زغلول ، يتناول الجزء الثالث من الرواية عن جيل ما بعد الثورة وعن حارة تُسمى بالسكرية والأوضاع وتقلبات الأحوال .
الكتاب السابق
الكتاب التالي
قد يعجبك ايضا